٧ - الترغيب في التزويج للأحرار والعبيد والوعد بالغنى والرزق على ذلك.
٨ - الأمر بالاستعفاف حتى يكون النكاح، والترغيب بمساعدة المكاتبين، والتحذير من إكراه الإماء على الزنى.
٩ - تمثيل بديع لقلب المؤمن الذي شعّ بنور الوحي الكريم، والله تعالى منوّر السماوات والأرض وهادي أهلهما وهو بكل شيء عليم.
١٠ - ذِكْرُ أطهر البيوت في الأرض عقب ذكر أطهر القلوب وأزكاها، وفضيلة إعمار المساجد والثناء على عمارها.
١١ - ضرب مثلين لنوعي الكفار: الرؤساء والأتباع. لا تنفعهم أعمالهم يوم الحساب، ومن لم يجعل الله له نورًا فما له من نور.
١٢ - إثباتُ تسبيح جميع المخلوقات، وسوقُ الله السحاب وإنزاله المطر، ولمعان البرق يأخذ بالبصر، وتعاقب الليل والنهار، وخَلْقُ كل دابة من ماء، آيات لقوم يتفكرون.
١٣ - ذِكْرُ بعض صفات المنافقين، يعلنون الإيمان وما هم بمؤمنين، ويعرضون عن التحاكم لله ورسوله وإن يكن لهم الحق يأتوا إليه مذعنين. وأما المؤمنون فهم يخبتون لله ويرضون بحكمه وأولئك هم الفائزون.
١٤ - فضحُ المنافقين في تأكيدهم الخروج للجهاد مع رسول الله بالحلف وهم كاذبون. ومن يطع الله ورسوله ينعم بنور الهداية ومن يعرض فما على الرسول إلا البلاغ المبين.
١٥ - وعْدُ الله تعالى المؤمنين الاستخلاف في الأرض والتمكين، وعجزُ الكافرين عن الهروب من عذاب الله الأليم.
١٦ - آداب رفيعة في الاستئذان، وبيان وجوب ذلك على الأطفال إذا بلغوا الحلم، ولا جناح على القواعد من النساء أن يضعن ثيابهن غير متبرجات وأن يلتمسن العفاف والله سميع عليم.
١٧ - رفع الحرج عن الأعمى والأعرج والمريض، وجواز الأكل من بيوت القرابة، والأمر بإلقاء السلام عند الدخول.