١٢ - تقديم المؤمنين قول الله ورسوله وأمرهما على كل قول وأمر ورأي، وقصة زواجه - ﷺ - بزينب بنت جحش التي كانت تحت متبناه زيد بن حارثة، ونسف أعراف الجاهلية.
١٣ - نَعْتُ الله أتباع الرسل في جهادهم لتبليغ الدعوة، ونسْفُ المفهوم الجاهلي في التبني.
١٤ - الأمر بالإكثار من ذكره تعالى، وذكر الله عباده الذاكرين، وتحيتهم يوم يلقونه سلام وقد أعدّ لهم الأجر الكريم.
١٥ - إرسال الله رسوله بشيرًا ونذيرًا، وتحذيره طاعة المنافقين والكافرين وكفى بهِ تعالى وكيلًا.
١٦ - تفصيل ما أحل الله لنبيّهِ - ﷺ - من النكاح، وتوضيح الخيار لهُ في التقديم والتأخير والقَسْم.
١٧ - نزول آية الحجاب، وتضمنها الأحكام الشرعية الجليلة والآداب الرفيعة.
١٨ - استثناء بعض الأقارب من عموم وجوب الاحتجاب من الأجانب، واللهُ يعلمُ السرائر.
١٩ - صلاة الله تعالى وملائكتهُ على النبي - ﷺ -، والأمر للمؤمنين بامتثال هذا الخلق الحميد.
٢٠ - تهديد الله تعالى الذين يؤذونه، ويؤذون رسوله، والمؤمنين والمؤمنات.
٢١ - الأمر للنساء بالجلباب، فهو الحجاب الشرعي الذي يحفظ الله به النساء من الفتنة.
٢٢ - تهديدُ الله المنافقين والمرجفين في المدينة بالطرد والخزي واللعن والعذاب الأليم، وتلك هي سنة الله في الذين مضوا ولا تبديل لسنة الله العلي العظيم.
٢٣ - تفرّد الله سبحانه بعلم الساعة، وتأكيد لَعْنِه تعالى الكافرين وقد أعدّ لهم سعيرًا، وفيه تقلب وجوههم ويسألون الله لساداتهم ورؤسائهم أن يضاعف لهم العذاب ويلعنهم لعنًا كبيرًا.
٢٤ - تحذيره تعالى عباده المؤمنين مشابهة المنافقين من بني إسرائيل الذين آذوا موسى فبرأه الله من كذبهم، وأَمْرُهُ لهم أن يصدقوه التقوى ففي ذلكَ نجاتهم وسعادتهم.