قلت: والخطاب ينسحب إلى العلماء والدعاة من بعد النبي - ﷺ -، أَنْ يصبروا على تبليغ دعوة الله إلى الخلق مهما حاول الطغاة المَكْرَ بهم أو تسفيه أعمالهم وتشويهها، فإن الله ناصر من ينصره ولو كره الكافرون.
تم تفسير سورة الروم بعون الله وتوفيقه، وواسع منِّه وكرمه
* * *