٩ - تأكيد جمع اللَّه الخلائق ليوم الفصل حيث لا يغني حميم ولا قريب، ولا ينجو إلا من رحم اللَّه وجاء بقلب منيب.
١٠ - نَعْتُ طعام المشركين بأنه من شجرة الزقوم، فهو يغلي في البطون كغلي الحميم.
١١ - الأمر بإدخال الطغاة إلى وسط الجحيم، وأن يصب على رأس أحدهم من الحميم. ثم يقال له توبيخًا: ذق إنك أنت العزيز الكريم.
١٢ - نعْتُ مقام المتقين في جنات النعيم، وطعامهم ولباسهم ونكاحهم وقد وقاهم اللَّه عذاب الجحيم.
١٣ - تسلية النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- بهذا البيان والذكر الحكيم، ووعده بالنصر القريب على القوم الكافرين.
* * *