و ﴿فَالْمُدَبِّرَاتِ﴾ (١) و ﴿الْمُعْصِرَاتِ﴾ (٢)
و﴿طَهِّرَا﴾ (٣) و ﴿لَسَاحِرَانِ﴾ (٤) و ﴿مُدْبِرًا﴾ (٥) و ﴿صَابِرًا﴾ (٦) وشبهه.
وأما ما حال بين الراء والكسرة فيه ساكنٌ نحو قوله (٧): ﴿الشِّعْرَ﴾ (٨) و (٩) ﴿السِّحْرَ﴾ (١٠) و ﴿الذَّكَرُ﴾ (١١) و ﴿سِدْرَةِ﴾ (١٢)،
و﴿ذُو مِرَّةٍ﴾ (١٣)، و ﴿لَعِبْرَةً﴾ (١٤) وشبهه.
وما وليت الراء فيه الياء سواء انفتح (١٥) ما قبلها أو انكسر، فذلك
_________
(١) جزء من الآية ٥: سورة النازعات.
(٢) جزء من الآية ١٤: سورة النبأ.
(٣) جزء من الآية ١٢٥: سورة البقرة.
(٤) جزء من الآية ٦٣: سورة طه.
(٥) جزء من الآيات ١٠: سورة النمل. و ٣١: سورة القصص.
(٦) جزء من الآيات ٦٩: سورة الكهف. و ٤٤: سورة ص.
(٧) في النسخ الأخرى: "فنحو قوله عز وجل"، و (ج): "نحو".
(٨) في (أ): ﴿الشِّعر﴾ و ﴿السِّحْر﴾ و ﴿الذِّكْر﴾.... " وفي (ج): (.... ﴿والسِّدْرة﴾ ".
(٩) من مواطنها: الآية ١٠٢: سورة البقرة. و ٨١: سورة يونس. و ٧١: سورة طه.
(١٠) جزء من الآية ٦٩: سورة يس.
(١١) من مواطنها: الآية ٥٨: سورة آل عمران. و ٦: سورة الحجر. و ٤٣: سورة النحل.
(١٢) جزء من الآية ١٤: سورة النجم.
(١٣) جزء من الآية ٦: سورة النجم.
(١٤) جزء من الآيات ١٣: آل عمران. و ٦٦: النحل. و ٢١: المؤمنون. و ٤٤: النور. و ٢٦: النازعات.
(١٥) في النسخ الأخرى: "وسواء انفتح ما قبلها".