بين اللفظين، والباقون بالإمالة (١).
حمزة والكسائي: ﴿عَمَّا تُشْرِكُونَ﴾ [١٨] هنا وفي الموضعين في أول النحل (٢) وفي الروم (٣) بالتاء في الأربعة، والباقون بالياء (٤).
ابن عامر: ﴿يَنْشُرُكُم فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ﴾ [٢٢] بالنون والشين من النَّشْر (٥)، والباقون بالسين والياء من التسيير (٦).
حفص: ﴿مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا﴾ [٢٣] بالنصب والباقون بالرفع (٧).
ابن كثير والكسائي: ﴿قِطَعًا مِنَ اللَّيْلِ﴾ [٢٧] بإسكان الطاء،
والباقون بفتحها (٨).
حمزة والكسائي: ﴿هُنَالِكَ تَتْلُوا﴾ [٣٠] بالتاء (٩) والباقون بالباء (١٠).
_________
(١) انظر: النشر ٢/ ٤٠. والجامع ل ٢٤٥/ب. والسبعة ص ٣٢٤. والتذكرة ١/ ١٩٧.
(٢) الآيات: ١، ٣.
(٣) الآية: ٤٠.
(٤) انظر: النشر ٢/ ٢٨٢. والجامع ل ٢٤٦/ب. والسبعة ص ٣٢٤. والمبسوط ص ١٩٩. والتذكرة ٢/ ٣٦٣. والتبصرة ص ٥٣٣.
(٥) النشر هي: الريح الطيبة. انظر: القاموس المحيط ص ٤٣٥.
(٦) انظر: النشر ٢/ ٢٨٢. والجامع ل ٢٤٦/ب. والسبعة ص ٣٢٥. والمبسوط ص ١٩٩. والتذكرة ٢/ ٣٦٣. والتبصرة ص ٥٣٤.
(٧) انظر: النشر ٢/ ٢٨٣. والجامع ل ٢٤٦/ب. والسبعة ص ٣٢٥. والمبسوط ص ١٩٩. والتذكرة ٢/ ٣٦٤. والتبصرة ص ٥٣٤.
(٨) انظر: النشر ٢/ ٢٨٣. والجامع ل ٢٤٦/ب. والسبعة ص ٣٢٥. والمبسوط ص ١٩٩. والتذكرة ٢/ ٣٦٤. والتبصرة ص ٥٣٤.
(٩) في (ت): "من التلاوة" أي: القراءة، والمعنى: يقرأ كتاب حسناته وسيئاته، كما قال الله جل ثناؤه: ﴿وَنُخْرِجُ لَهُ يَومَ القِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنْشُورًا﴾ وقال جماعة من الإتباع: أي: تتبع كل نفس ما قدمت، وقال آخرون: تُعاين. انظر: تفسير الطبري ٦/ ٥٥٧.
(١٠) انظر: النشر ٢/ ٢٨٣. والجامع ل ٢٤٧/أ. والسبعة ص ٣٢٥. والمبسوط ص ٢٠٠. والتذكرة ٢/ ٣٦٤. والتبصرة ص ٥٣٤.