هذه، فتعين أن يكون هو إسماعيل، وهذا من أحسن الاستدلال وأصحه وأبينه، ولله الحمد» (١).
_________
(١) تفسير القرآن العظيم (٤/ ٢٦٦)، وقال في (٧/ ٣٠): «والذي استدل به محمد بن كعب القرظي على أنه إسماعيل أثبت وأصح وأقوى، والله أعلم»، وانظر: فتح القدير (٤/ ٤٠٤)، وأضواء البيان (٦/ ٣٩٢ - ٣٩٣).