ختمتُ التمهيدَ ببيان الحكم الشرعي الفقهيِّ في الشِّعرِ، وحكم الاستشهادِ به في تفسير القرآن الكريم وضوابط ذلك. وكانت بقيةُ تفاصيلِ الخطةِ على النحو الآتي:
الباب الأول: الشعر وموقف علماء السلف من الاستشهاد به في تفسير القرآن الكريم. اشتمل على فصلين:
الفصل الأول: الشاهد الشعري، فيه سبعة مباحث:
المبحث الأول: تعريف الشاهد الشعري.
المبحث الثاني: أنواع الشواهد الشعرية.
المبحث الثالث: الشاهدُ الشعري المُحْتَجُّ به.
المبحث الرابع: عيوب الشاهد الشعري.
المبحث الخامس: مصادر الشعر المُحتج به.
المبحث السادس: صلة الشاهد الشعري بالتفسير اللغوي.
المبحث السابع: الرد على التشكيك في الشعر الجاهلي، وخطره على تفسير القرآن.
الفصل الثاني: الاستشهاد بالشعر في التفسير وموقف السلف منه، فيه ثلاثة مباحث:
المبحث الأول: منهج الصحابة في الاستشهاد بالشعر في التفسير.
المبحث الثاني: تحقيق مسائل نافع بن الأزرق من حيث ثبوتها وحجيتها.
المبحث الثالث: منهج التابعين وأتباعهم في الاستشهاد بالشعر في التفسير.
الباب الثاني: مناهج المفسرين في الاستشهاد بالشعر وأثر الشاهد الشعري في التفسير. يشتمل على ثلاثة فصول:


الصفحة التالية
Icon