غطفان فينصرهم الله، فلما بعث محمد من غيرهم كفروا به، رواية أخرى عن السدي وترجيح ابن حجر عن ابن عباس ما تقدم.
٢٨٣- تعقب الحافظ للحاكم في إخراجه حديث من طريق عبد الملك بن هارون بدعوى الضرورة! وكان من قبل قد تعقبه الذهبي بذلك كما نقل ذلك المحقق.
٢٨٣- ما جاء عن ابن عباس في تفسير ﴿يَسْتَفْتِحُونَ﴾.
٢٨٤- تفسير أبي العالية وقتادة لقوله تعالى: ﴿يَسْتَفْتِحُونَ﴾.
٢٨٥- "٣٠" قوله تعالى: ﴿قُلْ إِنْ كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الْآخِرَةُ عِنْدَ اللَّهِ خَالِصَةً مِنْ دُونِ النَّاسِ﴾ ٩٤.
٢٨٥- ما ذكره ابن الجوزي في زعم اليهود أن الله خلق الجنة لإسرائيل وبنيه، وما جاء عن ابن عباس من أنهم لو تمنوا الموت لماتوا وتصحيح الحافظ لهذه الرواية.
٢٨٧- ما جاء في نصارى نجران لو أنهم باهلوا رسول الله ﷺ لرجعوا لا يجدون أهلا ولا مالا، وتصحيح الحافظ لها.
٢٨٨- ما استخلصه الحافظ من أن دعاءهم إلى تمني الموت نزل بسبب ادعائهم أنهم أولياء الله وأن الدار الآخرة خالصة لهم.
٢٨٨- "٣١" قوله تعالى: ﴿وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ﴾ ٩٦.
٢٨٨-٢٨٩ دعاء أهل الكتاب لبعضهم البعض العيش ألف سنة، وضم ابن عباس الأعاجم من اليهود في هذه الآية، وتشميت الأعاجم لبعضهم بالدعاء له بالعيش ألف سنة.


الصفحة التالية
Icon