أثر ابن عباس في أنها نزلت في أصحاب السفينة الذين أقبلوا مع جعفر من أرض الحبشة، وآثار أخرى عن قتادة وعكرمة، وما رجحه الطبري في ذلك.
٣٧٣-ت تعقب المحقق للحافظ فيما نقله في اختيار الطبري في سبب نزول هذه الآية.
٣٧٥- النجاشي أعلم أهل عصره بما أنزل الله على عيسى من النصارى، وكان هرقل يرسل العلماء ليأخذوا عنه.
٣٧٥- "٥٣" قوله تعالى: ﴿وَاتَّقُوا يَوْمًا لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئًا﴾ ٤٨.
٣٧٥- "٥٤" قوله تعالى: ﴿وَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ﴾ ٢٦ من الحج.
٣٧٥-ت استغراب المحقق من إيراد هذه الآية من سورة الحج في هذا الموطن.
٣٧٥- رفع الله عز وجل الكعبة من زمن الطوفان وإبقاء أساسه لإبراهيم عليه السلام.
٣٧٦- "٥٥" قوله تعالى: ﴿وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلّىً﴾ ١٢٥.
٣٧٦- موافقة القرآن لعمر في مشورته على رسول الله ﷺ باتخاذ مقام إبراهيم مصلى.
٣٧٨- "٥٦" قوله تعالى: ﴿وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ﴾ ٣٠.
٣٧٨- ما جاء في دعوة عبد الله بن سلام ابني أخيه إلى الإسلام وإعلامهم بما جاء في التوراة من ذكر محمد ﷺ وإسلام أحدهما وإعراض الآخر.
٣٧٩- "٥٧" قوله تعالى: ﴿أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ﴾ ١٣٣.