٣٩٤- سبب أمر الله عز وجل لرسوله ﷺ بالصلاة إلى بيت المقدس في أول الأمر.
٣٩٥- نقل الطبري الاتفاق على أن المراد بالإيمان في هذه الآية هو الصلاة.
٣٩٥- "٦٩" قوله تعالى: ﴿قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا﴾ ١٤٤.
٣٩٦- إخبار الرسول ﷺ جبريل عليه السلام في تطلعه إلى الكعبة وحبه للتحول عنها والسبب في إرادته أن يتحول عن قبلة بيت المقدس.
٣٩٨- "٧٠" قوله تعالى: ﴿وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ مَا تَبِعُوا قِبْلَتَكَ﴾ ١٤٥.
٣٩٨- اعتذار اليهود بأن محمدا ﷺ لو بقي على قبلتنا لاتبعناه ولكنه اشتاق إلى بلد أبيه!
٣٩٨- "٧١" قوله تعالى: ﴿الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ﴾ ١٤٦.
٣٩٨- ما جاء عن الواحدي في أنها نزلت في مؤمني أهل الكتاب ومعرفتهم بالرسول صلى الله عليه وسلم.
٣٩٩- معرفة عبد الله بن سلام للرسول ﷺ أكثر من ابنه وتعليله لذلك.
٣٩٩- استغراب المحقق من ذكر اسم أبي بن كعب في أثر عبد الله بن سلام.
٤٠٠- ما رجحه الحافظ في المقصود بقوله تعالى: يعرفونه.
٤٠١- "٧٢" قوله تعالى: ﴿لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ﴾ ١٥٠.
٤٠١- ما ذكره الطبري عن أهل الكتاب وتمويههم على الجهال بأن محمدًا ﷺ يخالفهم في دينهم ويتبعهم في قبلتهم.