٤١١- ما نقله الواحدي في نزولها في علماء الكتاب وكتمانهم آية الرجم وأمر النبي صلى الله عليه وسلم.
٤١٢- ما جاء عن السدي في تفسيره البينات أنها محمد صلى الله عليه وسلم.
٤١٣- "٧٨" قوله تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ﴾ ١٦١.
٤١٣- نزول هذه الآية في الذين جحدوا نبوة محمد صلى الله عليه وسلم، وما ذكره مقاتل أنها نزلت في اليهود والذين ماتوا وهم كفار.
٤١٣- "٧٩" قوله تعالى: ﴿وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ﴾ ١٦٣.
٤١٣- نزلت في كفار قريش حين طلبوا من الرسول ﷺ أن يصف لهم ربه.
٤١٤- "٨٠" قوله تعالى: ﴿إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي﴾ ١٦٤.
٤١٤- تعجب المشركين من أن للناس إله واحد، وكيف يستطيع أن يسعهم فأنزل الله هذه الآية، وما رجحه الطبري في سبب نزولها.
٤١٦- "٨١" قوله تعالى: ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا﴾ ١٦٥.
٤١٦- نزولها في مشركي العرب.
٤١٦- "٨٢" قوله تعالى: ﴿وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ﴾ ١٦٧.
٤١٦- نزلت في القضاء على أمل المشركين بالخروج من النار.
٤١٦- "٨٣" قوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ حَلالًا طَيِّبًا﴾ ١٦٨.
٤١٦- نزولها في الذين حرموا على أنفسهم من الحرث والأنعام، وقول آخر أنها نزلت في المؤمنين.
٤١٧- "٨٤" قوله تعالى: ﴿وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ﴾ ١٧٠.