٢٢٧- اختلاف المفسرين في ﴿ذَلِكَ﴾ على ماذا تعود ونقل المحقق عن الطبري ترجيحه أن ذلك بمعنى هذا، والتنبيه على عدم التزام ابن حجر بحرفية النص في نقله من التفاسير.
٢٢٨-ت التنبيه إلى استفادة الشيخ قاسم القيسي من كشف الظنون وعدم إشارته لذلك على عادته في كتابه.
٢٢٨-ت تصرف ابن حجر في نقله من تفسير ابن حيان قول أبي جعفر الرازي بإضافة كلمة يحتمل، والقول المنقول إنما هو بصفة الجزم، وترجيح أبو حيان أن قوله تعالى: ﴿ذَلِكَ الْكِتَابُ﴾ هو المقصود بقوله تعالى: ﴿اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ﴾.
٢٢٨- "٣" قوله تعالى:
﴿الم، ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ | إلى الْمُفْلِحُونَ﴾ ١-٥. |
٢٢٨-ت تفصيل السهيلي في كيفية نطق "سلام" في عبد الله بن سلام وتوضيحه أن تخفيفها مختص باليهود وأنها تشدد عند المسلمين.
٢٢٩- "٤" قوله تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ﴾ الآية ٦.
٢٢٩- ذكر الاختلاف فيمن نزلت هذه الآية، وتخطئة الحافظ لمن جعل الوليد بن