فَإِنْ قِيلَ: ورد فِي بعض التفاسير أنَّ (آزَر) لَقَب (١)؟
فالجَواب: لَيْسَ بصحيح.
وقوله: ﴿مَا تَعْبُدُونَ﴾ (ما) للإستفهامِ، والمُراد بِهِ الإنكارُ والتعجُّب أيضًا، أي أَنَّهُ ينكر متعجبًا.
* * *

(١) انظر تفسير القرطبي (٧/ ٢٢).


الصفحة التالية
Icon