• ﴿أَدُلُّكُمْ عَلى تِجارَةٍ تُنْجِيكُمْ﴾: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره. أنا: الكاف ضمير متصل-ضمير المخاطبين-مبني على الضم في محل نصب مفعول به والميم علامة جمع الذكور. على تجارة: جار ومجرور متعلق بأدلكم. تنجي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الياء للثقل والفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره: هي. و «كم» أعربت في «أدلكم» وجملة «تنجيكم» في محل جر صفة-نعت-لتجارة. أي تجارة رابحة لكم.
• ﴿مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ﴾: جار ومجرور متعلق بتنجي. أليم: صفة-نعت-لعذاب مجرورة مثلها وعلامة جرها الكسرة.
[سورة الصف (٦١): آية ١١] تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَتُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْاالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (١١)
• ﴿تُؤْمِنُونَ﴾: جملة استئنافية لا محل لها من الاعراب وهي خبر في معنى الأمر ولهذا أجيب بقوله: يغفر لكم وقيل: هي بمعنى آمنوا. على جهة الإلزام كقوله تعالى: ﴿قُلْ لِعِبادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا يُقِيمُوا الصَّلاةَ﴾ على تقدير إن تقل لهم أقيموا الصلاة يقيموها. والجملة فعل مضارع مرفوع بثبوت النون.
والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل. ويجوز أن تكون على اضمار لام الأمر أي لتؤمنوا.
• ﴿بِاللهِ وَرَسُولِهِ﴾: جار ومجرور للتعظيم متعلق بتؤمنون. الواو: عاطفة.
رسوله: جار ومجرور متعلق بتؤمنون والهاء ضمير متصل في محل جر بالاضافة.
• ﴿وَتُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ﴾: معطوفة على ﴿تُؤْمِنُونَ بِاللهِ»﴾ وتعرب اعرابها.
الله: مضاف اليه مجرور للتعظيم بالكسرة.
• ﴿بِأَمْاالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ﴾: جار ومجرور متعلق بتجاهدون. وأنفسكم: معطوفة