• ائْتِنا: معطوفة على «أمطر» وتعرب إعرابها وعلامة بناء الفعل حذف آخره- حرف العلة- و «نا» ضمير متصل في محل نصب مفعول به.
• بِعَذابٍ أَلِيمٍ: الباء: حرف جر زائد. عذاب: اسم مجرور لفظا منصوب محلا لأنه مفعول به ثان. أليم: صفة لعذاب وتعرب إعرابه.
[سورة الأنفال (٨): آية ٣٣]
وَما كانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَما كانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ (٣٣)
• وَما كانَ اللَّهُ: الواو: استئنافية. ما: نافية لا عمل لها. كان: فعل ماض ناقص مبني على الفتح. الله: اسم «كانَ» مرفوع للتعظيم بالضمة.
• لِيُعَذِّبَهُمْ: اللام: لام الجحود «النفي» لتأكيد النفي. يعذب: فعل مضارع منصوب بأن مضمرة بعد اللام. والفاعل: ضمير مستتر فيه جوازا:
تقديره: هو. و «هم» ضمير الغائبين مبني على السكون في محل نصب مفعول به. و «أن» المضمرة بعد اللام وما بعدها بتأويل مصدر في محل جر بلام الجحود والجار والمجرور متعلق بالخبر المحذوف لكان التقدير «وما كان الله مريدا عذابهم» وجملة» يعذبهم» صلة» أن» المصدرية المضمرة لا محل لها أي وما كان الله ليعذبهم عذاب إفناء وأنت فيهم. ويرى الكوفيون انّ اللام للتعليل تنصب الفعل بنفسها.
• وَأَنْتَ فِيهِمْ: الواو: حالية. أنت: ضمير رفع مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ. فيهم: في حرف جر و «هم» ضمير الغائبين مبني على السكون في محل جر بفي والجار والمجرور متعلق بخبر المبتدأ. والجملة الاسمية «أَنْتَ فِيهِمْ» في محل نصب حال.
• وَما كانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ: معطوفة بالواو على «ما كانَ اللَّهُ» وتعرب اعرابها.
معذب: خبر «كانَ» منصوب بالفتحة و «هم» ضمير متصل في محل جر بالاضافة.
• وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ: الواو: حالية. وهم: ضمير رفع منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ. يستغفرون: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون