على القول الكريم الوارد في الآية الكريمة السابعة والستين ويعرب إعرابه.
• أَوْلِياءُ: خبر «بَعْضُهُمْ» مرفوع بالضمة ولم ينون لأنه ممنوع من الصرف على وزن أفعلاء.
• وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ: الجمل معطوفة واوات العطف على «يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ» وتعرب إعرابها. الصلاة.
الزكاة. الله: مفاعيل منصوبات بالفتحة الظاهرة على اواخرها.
• وَرَسُولَهُ: الواو: عاطفة. رسول: مفعول به منصوب بالفتحة.- أي يطيعون رسوله-. والهاء: ضمير متصل في محل جر بالاضافة.
• أُولئِكَ: أولاء: اسم اشارة مبني على الكسر في محل رفع مبتدأ والكاف للخطاب أي أولئك المؤمنون والمؤمنات.
• سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ: السين: حرف استقبال يفيد وجود الرحمة ويؤكد الوعد بها. يرحم: فعل مضارع مرفوع بالضمة و «هم»: ضمير الغائبين مبني على السكون حرك بالضم للاشباع في محل نصب مفعول به مقدم. الله: فاعل مرفوع بالضمة.
• إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ: إنّ: حرف نصب وتوكيد مشبه بالفعل. الله:
اسم «إِنَّ» منصوب للتعظيم بالفتحة. عزيز حكيم: خبران لإنّ مرفوعان بالضمة.
[سورة التوبة (٩): آية ٧٢]
وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَمَساكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوانٌ مِنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (٧٢)
• وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ: وعد: فعل ماض مبني على الفتح. الله: فاعل مرفوع للتعظيم بالضمة. المؤمنين: مفعول به منصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم والنون عوض عن التنوين والحركة في المفرد.


الصفحة التالية
Icon