• أفتنا: الجملة: في محل نصب مفعول به -مقول القول- أي فقابل يوسف وقال له: أفْتنا. وهي فعل أمر مبني على حذف آخره -حرف العلة- والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبًا تقديره أنت: و "نا" ضمير متصل في محل نصب مفعول به.
• في سبع بقرات سمان: جار ومجرور متعلق بأفتنا. بقرات: مضاف إليه مجرور بالكسرة. سمان: صفة -نعت- لبقرات مجرورة مثلها.
• يأكلهنَّ سبع عجاف: أعربت في الآية الكريمة الثالثة والأربعين.
• وسبع سنبلات خضر: معطوفة بالواو على "سبع بقرات سمان" وتعرب إعرابها.
• وأخر يابسات: الواو عاطفة: آخر: صفة -نعت- لمحذوف يدل عليه المعنى. أي وسبع أخر مجرورة بالفتحة بدلًا من الكسرة لأنها ممنوعة من الصرف -التنوين- يابسات: صفة -نعت- لأخر مجرورة بالكسرة المنونة.
• لعلي أرجع إلى الناس: لعل: حرف مشبه بالفعل والياء ضمير متصل في محل نصب اسم "لعل". أرجع: فعل مضارع مرفوع بالضمة والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبًا تقديره أنا. إلى الناس: جار ومجرور متعلق بأرجع والجملة في محل رفع خبر لعل.
• لعلهم يعلمون: لعل: حرف مشبه بالفعل و "هم" ضمير الغائبين مبني على السكون في محل نصب اسم "لعل". يعلمون: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل والجملة في محل رفع خبر "لعل" بمعنى لعلهم يعلمون فضلك وحذف المفعول اختصارًا.
٤٧ ﴿قَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًا فَمَا حَصَدْتُمْ فَذَرُوهُ فِي سُنْبُلِهِ إِلَّا قَلِيلًا مِمَّا تَأْكُلُونَ﴾.
• قال: فعل ماضٍ مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر فيه جوازًا تقديره هو. والجملة بعده في محل نصب مفعول به. لقال.