مؤخر. يبدأ: فعل مضارع مرفوع بالضمة والفاعل ضمير مستتر فيه جوازاً تقديره هو. الخلق: مفعول به منصوب بالفتحة. وجملة "يبدأ الخلق" صلة الموصول لا محل لها.
• ثم يعيده: ثم: حرف عطف يدل على الترتيب يعيده: معطوفة على "يبدأ" وتعرب إعرابها والهاء ضمير متصل في محل نصب مفعول به.
• قل الله يبدأ الخلق: قل: أعربت وكسرت اللام لالتقاء الساكنين. الله: لفظ الجلالة: مبتدأ مرفوع للتعظيم بالضمة. و"يبدأ الخلق" أعربت. وهي في محل رفع خبر لفظ الجلالة. والجملة الاسمية "الله يبدأ الخلق" في محل نصب مفعول به - مقول القول -.
• ثم يعيده فأئى تؤفكون: ثم يعيده: أعربت. فأنى تؤفكون: تعرب إعراب "فأنى تصرفون" الواردة في الآية الكريمة الثانية والثلاثين.
٣٥ ﴿قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكَائِكُمْ مَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللَّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَفَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لَا يَهِدِّي إِلَّا أَنْ يُهْدَى فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ (٣٥)﴾
• قل هل من شركائكم من يهدي إلى الحق قُل اللهُ يهدي للحق: أعربت في الآية الكريمة السابقة. والفعل "يهدي" هنا عدّي باللام. يهدي: فعل مضارع بالضمة المقدرة على الياء للثقل و "إلى الحقٍ: جار ومجرور بمقام مفعول" يهدي".
• أفمن يهدي إلى الحق: الألف: ألف توبيخ بلفظ استفهام. الفاء: عاطفة. من: اسم موصول مبني على السكون في محل رفع مبتدأ. يهدي: إلى الحق: أعربت. وجملة "يهدي إلى الحق" صلة الموصول لا محل لها.
• أحقّ أنْ يُتَّبَعَ: أحقّ: خبر "من" مرفوع بالضمة ولم ينون لأنه ممنوع من