لاتصاله بواو الجماعة. الواو: ضمير متصل في محل رفع فاعل والألف فارقة. الندامة: مفعول به منصوب بالفتحة أي أخفوا الندامة.
• لما رأوا العذاب: لما: اسم شرط غير جازم بمعنى "حين" مبني على السكون في محل نصب على الظرفية الزمانية متعلقة بالجواب وهي مضافة. رأوا: فعل ماضٍ مبني على الفتح المقدر للتعذر على الألف المحذوفة لالتقاء الساكنين ولاتصاله بواو الجماعة والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل والألف فارقة. العذاب: مفعول به منصوب بالفتحة. وجملة "رأوا العذاب" في محل جر بالإضافة وجواب الشرط محذوف لتقدم معناه. التقدير: لما رأوا العذاب أسروا الندامة مما لم يكونوا يحتسبوا.
• وقضي بينهم بالقسط: الواو: عاطفة. قضي: فعل ماضٍ مبني للمجهول مبني على الفتح. بين: ظرف مكان منصوب على الظرفية بالفتحة وهو مضاف. و "هم" ضمير الغائبين مبني على السكون في محل جر مضاف إليه. بالقسط: جار ومجرور متعلق بقضي وشبه الجملة "بينهم" في محل رفع نائب فاعل.
• وهم لا يظلمون: الواو: حالية. والجملة بعدها في محل نصب حال. هم: ضمير رفع منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ. لا: نافية لا عمل لها. يظلمون: فعل مضارع مبني للمجهول مرفوع بثبوت النون والواو ضمير متصل في محل رفع نائب فاعل. وجملة "لا يظلمون" في محل رفع خبر "هم".
٥٥ ﴿أَلَا إِنَّ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَلَا إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (٥٥)﴾
• ألا إنّ لله: ألا: حرف استفتاح لا عمل لها. إنّ: حرف نصب وتوكيد مشبه بالفعل. لله: جار ومجرور للتعظيم متعلق بخبر إنّ.