• ﴿فَلا يَسْتَطِيعُونَ سَبِيلاً﴾: الفاء: استئنافية. لا: نافية لا عمل لها.
يستطيعون: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل. سبيلا: مفعول به منصوب بالفتحة. أي للوصول الى الحق.
[سورة الإسراء (١٧): آية ٤٩] وَقالُوا أَإِذا كُنّا عِظاماً وَرُفاتاً أَإِنّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقاً جَدِيداً (٤٩)
• ﴿وَقالُوا﴾: الواو: استئنافية: قالوا: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة. الواو ضمير الغائبين في محل رفع فاعل والألف فارقة.
• ﴿أَإِذا كُنّا عِظاماً﴾: الهمزة: همزة انكار وتعجيب بلفظ استفهام. اذا:
ظرف لما يستقبل من الزمن خافض لشرطه منصوب بجوابه أداة شرط غير جازمة. كنا: فعل ماض ناقص مبني على السكون لاتصاله بنا. و «نا» ضمير المتكلمين في محل رفع اسم «كان». عظاما: خبرها منصوب بالفتحة وجملة ﴿كُنّا عِظاماً»﴾ في محل جر بالاضافة لوقوعها بعد الظرف-اذا-.
• ﴿وَرُفاتاً﴾: معطوفة بالواو على «عظاما» منصوبة مثلها بالفتحة بمعنى: حطاما أو فتاتا.
• ﴿أَإِنّا لَمَبْعُوثُونَ﴾: الهمزة. أعربت. إن: حرف مشبه بالفعل. و «نا» ضمير المتكلمين في محل نصب اسم «إنّ» اللام: لام الابتداء-المزحلقة- للتوكيد. مبعوثون: خبر «إنّ» مرفوع بالواو لأنه جمع مذكر سالم والنون عوض من تنوين المفرد والجملة من «ان مع اسمها وخبرها» جواب شرط غير جازم لا محل لها.
• ﴿خَلْقاً جَدِيداً﴾: خلقا: منصوب بالفتحة لأنه مصدر-مفعول مطلق-لاسم المفعول-مبعوثون-بمعنى: مخلوقون خلقا أو مبعوثون بعثا. ويجوز أن يكون حالا. جديدا صفة-نعت-لخلقا منصوبة مثلها بالفتحة المنونة لأن الكلمتين نكرتان.