• ﴿وَلا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي﴾: معطوفة بالواو على ﴿لا تُؤاخِذْنِي»﴾ وتعرب اعرابها. من أمري: جار ومجرور متعلق بحال من «عسرا» والياء ضمير المتكلم في محل جر بالاضافة.
• ﴿عُسْراً﴾: مفعول به ثان منصوب بالفتحة. بمعنى: ولا تغشني من أمري عسرا بالمؤاخذة فتعسر علي متابعتك.
[سورة الكهف (١٨): آية ٧٤] فَانْطَلَقا حَتّى إِذا لَقِيا غُلاماً فَقَتَلَهُ قالَ أَقَتَلْتَ نَفْساً زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً نُكْراً (٧٤)
• ﴿فَانْطَلَقا حَتّى إِذا لَقِيا غُلاماً﴾: اعربت في الآية الكريمة الحادية والسبعين. غلاما: مفعول به منصوب بالفتحة.
• ﴿فَقَتَلَهُ﴾: معطوفة بالفاء على «لقيا». قتله: فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو والهاء ضمير الغائب مبني على الضم في محل نصب مفعول به. بمعنى: قتله من غير ترو واستكشاف حال.
• ﴿قالَ أَقَتَلْتَ نَفْساً زَكِيَّةً﴾: تعرب اعراب ﴿قالَ أَخَرَقْتَها»﴾ الواردة في الآية الكريمة الحادية والسبعين. نفسا: مفعول به منصوب بالفتحة المنونة.
زكية: صفة-نعت-لنفسا منصوبة مثلها بالفتحة المنونة بمعنى نفسا طاهرة.
• ﴿بِغَيْرِ نَفْسٍ﴾: جار ومجرور متعلق بصفة محذوفة من «نفسا». نفس: مضاف إليه مجرور بالكسرة اي بغير قتل نفس ارتكبته فحذف «قتل» وحلت «نفس» محله.
• ﴿لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً نُكْراً﴾: أعربت في الآية الكريمة الحادية والسبعين.
و«نكرا» اي منكرا. وقيل: معناه: جئت شيئا انكر من الاول.