• ﴿أَنَّ الْعَذابَ عَلى مَنْ﴾: أنّ: حرف نصب وتوكيد مشبه بالفعل. العذاب:
اسم «أن» منصوب بالفتحة. على: حرف جر. من: اسم موصول مبني على السكون في محل جر بعلى والجار والمجرور متعلق بخبر «أن» بتقدير أن العذاب واقع على من. و «أن» وما في خبرها في محل جر بحرف جر مقدر أي بأن العذاب او الى أن العذاب.. والجار والمجرور متعلق بأوحي.
وجملة «إنا قد أوحي الينا.. في محل نصب مفعول به-مقول القول-لفعل محذوف بمعنى: فلما جاءا فرعون قالا له: إنا قد أوحي الينا. وجاء الحذف اختصارا وهو-الاختصار-كثير في القرآن الكريم.
• ﴿كَذَّبَ﴾: فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو. والجملة الفعلية «كذب» صلة الموصول لا محل لها من الاعراب بمعنى:
كذب بالآية التي جئنا بها أي المعجزة. وعلامة بناء الفعل الفتحة المقدرة على الألف للتعذر.
[سورة طه (٢٠): آية ٤٩] قالَ فَمَنْ رَبُّكُما يا مُوسى (٤٩)
• ﴿قالَ فَمَنْ﴾: فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو أي قال فرعون. الفاء زائدة لا محل لها ولا عمل. من: اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدأ. والجملة الاسمية في محل نصب مفعول به لقال.
• ﴿رَبُّكُما﴾: خبر «من» مرفوع بالضمة وهو مضاف الكاف ضمير متصل في محل جر بالاضافة. الميم عماد والألف علامة التثنية.
• ﴿يا مُوسى﴾: يا: أداة نداء. موسى: اسم علم مفرد منادى بحرف النداء مبني على الضم المقدر على الألف للتعذر في محل نصب.
[سورة طه (٢٠): آية ٥٠] قالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدى (٥٠)
• ﴿قالَ﴾: فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو