• ﴿وَكانَ رَسُولاً نَبِيًّا﴾: معطوفة بالواو على ﴿كانَ مُخْلَصاً»﴾ وتعرب إعرابها.
نبيا: صفة-نعت-لرسولا منصوبة بالفتحة.
[سورة مريم (١٩): آية ٥٢] وَنادَيْناهُ مِنْ جانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ وَقَرَّبْناهُ نَجِيًّا (٥٢)
• ﴿وَنادَيْناهُ﴾: الواو: عاطفة. نادى: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بنا و «نا» ضمير متصل في محل رفع فاعل والهاء ضمير متصل في محل نصب مفعول به.
• ﴿مِنْ جانِبِ الطُّورِ﴾: جار ومجرور متعلق بنادى. الطور: مضاف إليه مجرور بالكسرة. وهو جبل في طور سيناء. وقيل: كل جبل يسمى طورا.
• ﴿الْأَيْمَنِ وَقَرَّبْناهُ﴾: صفة-نعت-للطور مجرورة بالكسرة. وقربناه:
معطوفة بالواو على «ناديناه» وتعرب إعرابها بمعنى: قربناه الينا.
• ﴿نَجِيًّا﴾: حال منصوب بالفتحة بمعنى «مناجيا إلينا».
[سورة مريم (١٩): آية ٥٣] وَوَهَبْنا لَهُ مِنْ رَحْمَتِنا أَخاهُ هارُونَ نَبِيًّا (٥٣)
• ﴿وَوَهَبْنا لَهُ مِنْ رَحْمَتِنا﴾: أعربت في الآية الكريمة الخمسين بمعنى من أجل رحمتنا له أو بعض رحمتنا.
• ﴿أَخاهُ هارُونَ نَبِيًّا﴾: مفعول به لوهب أو بدل من «من» التبعيضية منصوب بالألف لأنه من الأسماء الخمسة والهاء ضمير متصل في محل جر بالاضافة.
هارون: عطف بيان للاسم «أخاه» منصوب بالفتحة ولم ينون لأنه ممنوع من الصرف «التنوين» على العجمة والعلمية. نبيا: حال منصوب بالفتحة أو يكون منصوبا على التمييز.