• ﴿مَلَكُ الْمَوْتِ﴾: فاعل مرفوع بالضمة. الموت: مضاف اليه مجرور بالاضافة وعلامة جره الكسرة.
• ﴿الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ﴾: اسم موصول مبني على السكون في محل رفع صفة -نعت-للملك. وكل: فعل ماض مبني للمجهول مبني على الفتح ونائب الفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو. بكم: جار ومجرور متعلق بوكل والميم علامة جمع الذكور. أي يقبض أرواحكم.
• ﴿ثُمَّ إِلى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ﴾: ثم: حرف عطف. الى ربكم: جار ومجرور متعلق بترجعون. ترجعون: فعل مضارع مبني للمجهول مرفوع بثبوت النون والواو ضمير متصل في محل رفع نائب فاعل. والكاف في «ربكم» ضمير متصل-ضمير المخاطبين-مبني على الضم في محل جر بالاضافة والميم علامة جمع الذكور. أي بعد أن خلقناكم من نطفة فنحن قادرون على اعادتكم.
[سورة السجده (٣٢): آية ١٢] وَلَوْ تَرى إِذِ الْمُجْرِمُونَ ناكِسُوا رُؤُسِهِمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ رَبَّنا أَبْصَرْنا وَسَمِعْنا فَارْجِعْنا نَعْمَلْ صالِحاً إِنّا مُوقِنُونَ (١٢)
• ﴿وَلَوْ﴾: الواو استئنافية. لو: حرف للتمني لا عمل له. والتمني لرسول الله (صلّى الله عليه وسلّم) بتقدير: وليتك ترى، جعل الله سبحانه له تمني أن يرى المجرمين على تلك الحالة المزرية من الخزي ليشمت بهم. أو تكون حرف شرط غير جازم-حرف امتناع لامتناع-وجوابها محذوفا بتقدير: لرأيت أمرا فظيعا أو لرأيت أسوأ حال ترى.
• ﴿تَرى﴾: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الألف للتعذر والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره أنت. والمخاطب هو الرسول الكريم. أو تكون المخاطبة لأي كان دون ارادة مخاطب بعينه ولم يتعد الفعل الى مفعول لأنه بمعنى «ولو تكون منك الرؤية» والحرفان «لو» و «إذ» كلاهما للمضي وإنما جاز