سورة (الرعد)، قد سبق فيها الاختلاف، هل هي مكية أم مدنية؟
وعلى القول بأنها مدنية استثني منها قوله تعالى: (ولا يزال الذين كفروا تصيبهم بما صنعوا قارعة) [٣١]، وعلى القول بأنها مكية استثني منها قوله تعالى: (الله يعلم) إلى (شديد الحال) [٨ - ١٣]، وكذلك الآية في آخرها وهي