مثواه على ما كان منه، ولأسكنته حظيرة القدس، ولأنظره بعيني المكنونة كل يوم سبعين نظرة، ولأقضين له كل يوم سبعين حاجة، أدناها المغفرة، ولأعيذه من النار، ومن عدوه، ونصرته عليه".
مثواه على ما كان منه، ولأسكنته حظيرة القدس، ولأنظره بعيني المكنونة كل يوم سبعين نظرة، ولأقضين له كل يوم سبعين حاجة، أدناها المغفرة، ولأعيذه من النار، ومن عدوه، ونصرته عليه".