وأخرج عن حكيم بن سعد: أن رجلا من المحكمة أتى عليا- كرم الله وجهه- وهو في صلاة الصبح، فقال: ﴿لئن أشركت ليحبطن عملك﴾ [الزمر: ٦٥]. فأجابه في الصلاة: ﴿فأصبر إن وعد الله حق ولا يستخفنك الذين لا يوقنون﴾ [الروم: ٦٠]. انتهى.
وقال غيره: يكره ضرب الأمثال من القرآن، صرح به النيهي تلميذ