فهذه سورتان إلى ثلاثة عشر، فيكون خمسة عشرة، لأن أبيا يرى أن سورة (الفيل) و (لإيلاف قريش) سورة واحدة.
ونقل مثل ذلك عن جعفر الصادق- رحمه الله تعالى-، وأبي نهيك- رحمه الله تعالى-.
ونقل الفخر الرازي في تفسيره، عن طاووس وعمر بن


الصفحة التالية
Icon