و ﴿عليهم﴾ [الإنسان: ٢١]، ويخالفه نحو: ﴿كهيعص (١)﴾ [مريم: ١]، و ﴿يبنؤم﴾ [طه: ٩٤]، ويختلف [فيه] نحو: ﴿ويكأن﴾ [القصص: ٨٢]، ويفصل ويوافق نحو: ﴿حم (١) عسق (٢)﴾ [الشورى: ٢، ١]، ولا يوافق ك ﴿إسرءيل﴾ [البقرة: ٤٠]، ويختلف به نحو ﴿فمال﴾ [النساء: ٧٨].
وأكثر رسم المصاحف موافق لقواعد العربية، إلا أنه قد خرجت أشياء عنها يجب علينا اتباع مرسومها، والوقوف عند رسومها، فمنها ما عرفنا حكمه، ومنها ما غاب عنا علمه ولم يكن ذلك من الصحابة كيف اتفق على أمر عندهم تحقق.


الصفحة التالية
Icon