﴿بكل سحار﴾ [٣٧] ب (الشعراء)، فإنه بعد الحاء لتكمل روايتي نافع على التأخير، ومعنى قوله: ليس في القرآن غيره، أنه مؤخر باتفاق؛ لأن الذي في (الأعراف)، وثاني (يونس)، مؤخر باختلاف.
واتفقت الرسوم على حذف الألف المتوسطة في الاسم الأعجمي العلم الدائر في القرآن الكريم، الزائد على ثلاثة أحرف حيث جاء، نحو: