﴿والنجم [هو] أغنى﴾ [النجم: ٤٨]، و ﴿فتدرى﴾ [طه: ١٦]، ﴿استوى﴾ [البقرة: ٢٩]، ﴿وأبقى﴾ [طه: ٧١]، ﴿اعتدى﴾ [البقرة: ١٧٨]، ﴿استعلى﴾ [طه: ٦٤]، و ﴿أيكم﴾ [هود: ٢٩]، و ﴿أردكم﴾ [فصلت: ٢٣]، و ﴿جلها﴾ [الشمس: ٣]، و ﴿أرسها﴾ [النازعات: ٢٣]، ﴿فسوهن﴾ [البقرة: ٢٩]، و ﴿يصلى﴾ [الانشقاق: ١٢]، و ﴿يدعى﴾ [الصف: ٧]، و ﴿يرضى﴾ [النساء: ١٠٨]، و ﴿يتوفكم﴾ [الأنعام: ٦٠]، ﴿ولا تخشى﴾ [طه: ٧٧]، و ﴿تتمارى﴾ [النجم: ٥٥].
واستثنوا من النوعين مواضع، فاتفقوا على رسم [ألفها]. ألفا منها جزئية تذكر في مواضعها من كل سورة، ومنها كلية، وهي كل ألف جاورت ياء قبلها، أو بعدها، أو اكتنفاها، نحو: ﴿الدنيا﴾ [البقرة: ٨٦]، و ﴿العليا﴾ [التوبة: ٤٠]، و ﴿الحوايا﴾ [الأنعام: ١٤٦]، و ﴿رءياك﴾ [يوسف: ٥]، و ﴿محيهم﴾ [الجاثية: ٢١]، و ﴿تبع هداى﴾ [البقرة: ٣٨]، و ﴿مثواى﴾ [يوسف: ٢٣]، و ﴿بشرى﴾ [البقرة: ٩٧]، و ﴿محياى﴾ [الأنعام: ١٦٢]، و ﴿رءيى﴾ [يوسف: ١٠٠]، ثم ﴿أحياكم﴾ [الحج: ٦٦]، و ﴿فأحيا﴾ [البقرة: ١٦٤]، ﴿ومن أحياها﴾ [المائدة: ٣٢]، و ﴿أمات وأحيا﴾ [النجم: ٤٤]،