للمرسوم ما لا خفاء به، ففرقها في المصاحف [لذلك] فجاءت مثبتة في بعضها، ومحذوفة في بعضها، لتحفظها الأمة كما أنزلت من عند الله، وعلى ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهذا سبب اختلاف [مرسومها] في مصاحف أهل الأمصار.
للمرسوم ما لا خفاء به، ففرقها في المصاحف [لذلك] فجاءت مثبتة في بعضها، ومحذوفة في بعضها، لتحفظها الأمة كما أنزلت من عند الله، وعلى ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهذا سبب اختلاف [مرسومها] في مصاحف أهل الأمصار.