ويدل لكونها من القرآن التواتر، فإنها نقلت في أوائل السور - في المصحف - من عهد الصحابة رضي الله عنه إلى يومنا هذا، ولا يمكن أن يقال: إنها غير متواترة، لكن يمكن أن يقال - من طرف مالك - إنها، وإن تواترت، فيحتمل أنها كتبت للفصل بين السور، لا على أنها قرآن.
ويدل لكونها قرآنا منزلا أحاديث، منها: ما أخرجه أحمد، وأبو


الصفحة التالية
Icon