[لجاثية: ٣٢]، وفي القرآن سبعة وستون، وأما ﴿وما هو على الغيب بضنين﴾ [التكوير: ٢٤] فقرئ بالضاد بمعنى بخيل، والظاء بمعنى متهم.
والظعن بالظاء، وفي القرآن منه موضع واحد في (النحل) ﴿يوم ظعنكم﴾ [٨٠]، وبمعنى السفر.
والنظر: المشاهدة، من نظرات الشيء أنظر؛ فأنا ناظره نحو: ﴿فنظر نظرة﴾ [الصافات: ٨٨]، وبالضاد من بريق النعيم [في] ثلاثة مواضع: ﴿وجوه يومئذ ناضرة﴾ [٢٢] ب (القيامة)، ﴿ولقهم نضرة﴾ [١١] ب (الإنسان)، ﴿نضرة النعيم﴾ [٤٢] ب (المطففين).
والظل بالظاء في التنزيل منه اثنان وعشرون موضعا، نحو: ﴿مد الظل﴾ [الفرقان: ٤٥]، و ﴿ظلله﴾ [النحل: ٤٨]، ﴿في ظلل﴾ [يس: ٥٦]، ﴿وظللنا﴾ [البقرة: ٥٧]، ويقال له: ظل في أول النهار، فإذا رجع [فهو] فيء، الظل الظليل: الدائم.