قرأت عليه السبع تسعين ختمة | بدأت ابن عشر ثم أكملت في عشر |
وحكمك بالتحقيق إن كنت آخذا على أحد أن لا تزيد على عشر
وكان كثير من المشايخ يأخذون في الإفراد بجزء من أجزاء مئة وعشرين جزءا، وفي الجمع بجزء من أجزاء مئتين وأربعين جزءا، والصواب: الأخذ في ذلك بحسب قوة الطالب من غير حد ولا عد؛ فقد روينا أن أبا العباس بن الطحان قرأ على شيخه أبي العباس بن نحلة ختمة بحرف أبي