ب (الحديد) [٢٦]، و ﴿ملق﴾ ب (الحاقة) [٢٠]، و ﴿من راق﴾ ب (القيامة) [٢٧]، و ﴿هار﴾ ب (التوبة) [١٠٩]، على أنها مقلوب كما في الإمالة، فوقف ابن كثير بالياء منه في أربعة أحرف، في عشرة مواضع، وهي: "هاد" موضعي (الرعد) و (الزمر)، وفي الطول، و"واق" موضعي (الرعد)، وفي (غافر)، و ﴿وال﴾ [الرعد: ١١]، و ﴿باق﴾ في (النحل). ووافقه ابن محيصن. وعنه- أيضا- الوقف كذلك على ﴿فان﴾ ب (الرحمن)، و ﴿راق﴾ ب (القيامة) /.
وأما المحذوف لغير تنوين فأحد عشر حرفا، في سبعة عشر موضعا ووقف عليها يعقوب بالياء على الصحيح ﴿ومن يؤت الحكمة﴾ ب (البقرة) [٢٦٩]، ﴿وسوف يؤت الله﴾ ب (النساء) [١٤٦]، ﴿واخشون اليوم﴾ ب (المائدة) [٣]، و ﴿يقص الحق﴾ ب (الأنعام) [٥٧]، و ﴿نجى المؤمنين﴾ ب (يونس) [١٠٣]، و ﴿بالواد المقدس﴾ ب (طه) [١٢]، و (النازعات) [١٦]، و ﴿واد النمل﴾ بها [النمل: ١٨]، و ﴿الواد الأيمن﴾ بلاحقتها [القصص: ٣٠]، و ﴿لهاد الذين﴾ ب (الحج) [٥٤]، و ﴿بهاد العمى﴾ [الروم: ٥٣]، و ﴿إن يردن الرحمن﴾ ب (يس) [٢٣]، و ﴿صال الجحيم﴾ ب (الصافات) [١٦٣]، و ﴿يناد المناد﴾ ب (ق) [٤١]، و ﴿تغن النذر﴾ ب (القمر) [٥]، و ﴿الجوار المنشئات﴾ في (الرحمن) [٢٤]، و ﴿الجوار الكنس﴾ ب (التكوير) [١٦].