وغيره بسند صحيح عن ابن عباس- رضي الله تعالى عنهما-.
لكن آخر الآية مشكل، حيث نسب الإشراك إلى آدم وحواء، وآدم نبي مكلم، والأنبياء معصومون من الشرك قبل النبوة وبعدها إجماعا، وقد جر ذلك إلى حمل الآية على غير آدم وحواء، وأنها في رجل وزوجته كانا في أهل الملك، وتعدى إلى تعليل الحديث والحكم بنكارته/ وما زلت في وقفة من ذلك حتى رأيت ابن أبي حاتم قال: أخبرنا أحمد بن عثمان بن حكيم، حدثنا أحمد بن مفضل، حدثنا أسباط، عن السدي في قوله