وتدغم الراء في اللام نحو: ﴿هن أطهر لكم﴾ [هود: ٧٨]، ﴿غفرانك ربنا وإليك المصير لا يكلف الله﴾ [البقرة: ٢٨٥، ٢٨٦]، ﴿واختلف الليل والنهار لأيت﴾ [آل عمران: ١٩٠]، فإن فتحت وسكن ما قبلها لم تدغم نحو: ﴿والحمير لتركبوها﴾ [النحل: ٨].
وتدغم السين في الزاي في قوله: ﴿وإذا النفوس زوجت (٧)﴾ [التكوير: ٧]، في الشين في قوله: ﴿واشتغل الرأس شيبا﴾ [مريم: ٤].
وتدغم الشين في السين في قوله": ﴿ذى العرش سبيلا﴾ [الإسراء: ٤٢] فقط.
وتدغم الضاد في الشين في قوله: ﴿لبعض شأنهم﴾ [النور: ٦٢] فقط.
وتدغم القاف في الكاف إذا تحرك ما قبلها نحو: ﴿ينفق كيف يشاء﴾ [المائدة: ٦٤] وكذا إذا كانت معها في كلمة واحدة وبعدها ميم نحو: ﴿خلقكم﴾ [البقرة: ٢١].
وتدغم الكاف في القاف إذا تحرك/ ما قبلها نحو: ﴿ونقدس لك قال﴾ [البقرة: ٣٠] لا إن سكن نحو: ﴿وتركوك قائما﴾ [الجمعة: ١١].
وتدغم اللام في الراء إذا تحرك ما قبلها نحو: ﴿رسل ربك﴾