[البقرة: ٢٣١]، و ﴿طلقكن﴾ [التحريم: ٥]، و ﴿طلقها﴾ [البقرة: ٢٣٠].
وأما الطاء الساكنة ففي: ﴿مطلع الفجر﴾ [القدر: ٥]، فقط.
وأما المفصول _ بينها وبين اللام ألف _ ففي: ﴿طال﴾ [الأنبياء: ٤٤].
وأما الظاء [مع اللام] الخفيفة ففي: ﴿ظلم﴾ [البقرة: ٢٣١]، و ﴿ظلموا﴾ [البقرة: ٥٩]، ﴿وما ظلمونا﴾ [البقرة: ٥٧]، ﴿وما ظلمنهم﴾ [هود: ١٠١]، و ﴿فمنهم ظالم لنفسه﴾ [فاطر: ٣٢].
مع المشددة ﴿بظلام﴾ [آل عمران: ١٨٢]، ﴿وظللنا﴾ [البقرة: ٥٧]، و ﴿ظلة﴾ [الأعراف: ١٧١]، ﴿فظلت﴾ [الشعراء: ٤]، و ﴿ظل وجهه﴾ [النحل: ٥٨].
وأما الظاء الساكنة ففي: ﴿ومن أظلم﴾ [البقرة: ١١٤]، ﴿وإذا أظلم﴾ [البقرة: ٢٠]، و ﴿لا تظلمون﴾ [البقرة: ٢٧٢]، ﴿فيظللن﴾ [الشورى: ٣٣].
وقد اختلف في اللام التالية لهذه الثلاثة بأقسامها المذكورة، فقرأ ورش من طريق الأزرق بتغليظها في ذلك كله لكون هذه الحروف مطبقة مستعلية ليعمل اللسان عملا واحدا، وخصه بعضهم بالصاد. وروى ترقيقها مع الطاء المهملة صاحب "العنوان"، وبه قرأ الداني على أبي الحسن بن