[٢٨] (، وفي (الملك) [وافقهم [الحسن. وقرأ نافع، وابن كثير، وأبو عمرو، وابن عامر، وكذا أبو جعفر بفتح ﴿ما لى أدعوكم﴾ [٤١] بـ (غافر)، ووافقهم ابن محيصن واليزيدي، واختلف عن أبن ذكوان والصوري عنه كذلك، ورواها الأخفش عنه بالإسكان، وقطع به في "العنوان"، و"التجريد"، و"التذكرة"، و"الكافي"، و"التيسير" وفاقا لسائر المغاربة. وقرأ نافع، وابن كثير، وأبو عمرو، وابن عامر، وكذا أبو جعفر بفتح ﴿أرهطى أعز﴾ [٩٢] بـ (هود)، ووافقهم ابن محيصن واليزيدي، واختلف عن هشام، فالفتح له في"الكفاية الكبرى"، و"المبهج" و "المستنير"، وفاقا للجمهور وسائر كتب العراقيين، وبه قرأ الداني على أبي الفتح، وهو مما خرج فيه عن طريق" التيسير"، والإسكان له في "التذكرة"، و"التبصرة"، و"العنوان"، و"الشاطبية"، ك"التيسير" وفاقا لسائر المغاربة والمصريين، واختاره الداني، وقال: إنه هو الذي عليه العمل مع كونه