في ﴿إنى اصطفيتك﴾، و ﴿أخى (٣٠) أشدد﴾، ووافقه ابن محيصن، وعنه إسكانها من المفردة، وقرأ نافع، وابن كثير، وكذا أبو جعفر ل ﴿نفسى) ٤١) اذهب﴾، و ﴿ذكرى (٤٢) اذهبا﴾ بالفتح، أيضا، ووافقهم ابن محيصن. وقرأ نافع، والبزي، وكذا أبو جعفر، وروح " إن قومي اتخذوا" بالفتح. وقرأ نافع، وابن كثير، وأبو عمرو، وأبو بكر، وكذا أبو جعفر، ويعقوب "بعدي اسمه" بالفتح. ووافقهم الحسن. ولم يأت في هذا النوع ياء اتفق على فتحها أو إسكانها. وفي النشر أن أبا الفتح فارس انفرد عن روح فيما ذكره الداني وابن الفحام بإسكان ﴿بعدى اسمه﴾
النوع السادس: في الياء التي بعدها متحرك غير الهمزة، ووقع في خمسمائة وستة وتسعين موضعا، المختلف فيه منها خمسة وثلاثون موضعا، وهي ﴿بيتى للطائفين﴾ [١٢٥]، و ﴿بى لعلهم يرشدون﴾ [١٨٦] كلاهما ب (البقرة). ﴿وجهى لله﴾ [٢٠] بـ (آل عمران). ﴿وجهى للذى فطر﴾ [٧٩] / و ﴿صرطى مستقيما﴾ [١٥٣]، ﴿ومحياى ومماتى لله﴾ [١٦٢] الأربعة بـ (الأنعام). ﴿معى بنى إسرءيل﴾ [١٠٥] بـ (الأعراف)، ﴿معى عدوا﴾ [٨٣] بـ (التوبة). ﴿وما كان لى عليكم﴾ [٢٢] بإبراهيم. ﴿معى صبرا﴾ ثلاث ب (الكهف) [٧٥، ٧٢، ٦٧]. ﴿وراءى وكانت﴾ [٥] بـ (مريم). ﴿ولى فيها مارب﴾ [١٨] بـ (طه). ﴿ذكر من معى﴾ [٢٤] بـ (الأنبياء). ﴿بيتى للطائفين﴾ [٢٦] بـ (الحج). ﴿إن معى ربى﴾ [٦٢]، ﴿ومن معى من المؤمنين﴾ [١١٨] كلاهما بـ (الشعراء). ﴿مالى لا أرى﴾ [٢٠] بـ (النمل). ﴿معى ردءا﴾ [٣٤] بـ (القصص). ﴿أرضى وسعة﴾