وقوله تعالى: ﴿ولله المشرق والمغرب فأينما تولوا فثم وجه الله... (١١٥)﴾.
الحكم في هذه الآية يظهر من أسباب نزولها، قيل: نزلت في التنقل على الراحلة
وقيل: نزلت في قوم مسافرين عميت عليهم القبلة فعلموا إلى جهات مختلفة، فسألوا النبي ﷺ فأنزلت


الصفحة التالية
Icon