[النور: ٢]، خص منها العبد بالقياس على الأمة المنصوصة في قوله: ﴿فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ﴾ [النساء: ٢٥] المخصص لعموم الآية. ذكره مكي.
وأما الخاص: فهو كل لفظ وضع لمعنى معلوم على الانفراد. وهو
[النور: ٢]، خص منها العبد بالقياس على الأمة المنصوصة في قوله: ﴿فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ﴾ [النساء: ٢٥] المخصص لعموم الآية. ذكره مكي.
وأما الخاص: فهو كل لفظ وضع لمعنى معلوم على الانفراد. وهو