النسخ لكونها خبر إلهي، لا من حيث الحكم فالمفسر من حيث هو كلام مفسر مبين يحتمل النسخ فإذا عارض ذلك معارض يعمل به والله أعلم.
وأما المجمل فهو ما ازدحمت فيه المعاني ولم يعلم المراد منه إلا باستفسار وتأمل.
النسخ لكونها خبر إلهي، لا من حيث الحكم فالمفسر من حيث هو كلام مفسر مبين يحتمل النسخ فإذا عارض ذلك معارض يعمل به والله أعلم.
وأما المجمل فهو ما ازدحمت فيه المعاني ولم يعلم المراد منه إلا باستفسار وتأمل.