قال الأئمة: لا يجوز لأحد أن يفسر كتاب الله إلا بعد أن يعرف منه الناسخ والمنسوخ.
وقال عليٌّ لقاصٍّ: أتعرف الناسخ من المنسوخ؟ قال: لا، قال أهلكت وهلكت.
وأصله ثلاثة أنواع: أحدها: ما نسخ حكمه والعمل به وخطه.
قال الأئمة: لا يجوز لأحد أن يفسر كتاب الله إلا بعد أن يعرف منه الناسخ والمنسوخ.
وقال عليٌّ لقاصٍّ: أتعرف الناسخ من المنسوخ؟ قال: لا، قال أهلكت وهلكت.
وأصله ثلاثة أنواع: أحدها: ما نسخ حكمه والعمل به وخطه.