الثاني: نسخ السنة بالكتاب وهو جائز لأنه - ﷺ - أمر بصوم يوم عاشوراء ونسخ بقوله تعالى: ﴿شَهْرُ رَمَضَانَ﴾ الآية [البقرة: ١٨٥].
الثاني: نسخ السنة بالكتاب وهو جائز لأنه - ﷺ - أمر بصوم يوم عاشوراء ونسخ بقوله تعالى: ﴿شَهْرُ رَمَضَانَ﴾ الآية [البقرة: ١٨٥].