في: المحصول. والأكثر على حده. فقال القاضي أبو بكر، والمعتزلة: الخبر: الكلام الذي يدخله الصدق والكذب. فأورد عليه خبر الله تعالى؛ فإنه لا يكون إلا صادقاً؛ فأجاب القاضي: بأنه يصح دخوله لغة.
وقيل: الذي يدخله التصديق أو التكذيب. وهو سالم من الإيراد المذكور.
وقال أبو الحسين البصري: كلام يفيد بنفسه.........................................