الرابع والعشرون: التجاهل، نحو قوله تعالى: ﴿أءنزل عليه الذكر من بيننا﴾ [ص: ٨].
الخامس والعشرون: التعظيم، نحو قوله تعالى: ﴿من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه﴾ [البقرة: ٢٥٥].
السادس والعشرون: التحقير، نحو قوله تعالى: ﴿أهذا الذي يذكر الهتكم﴾ [الأنبياء: ٣٩]، وقوله تعالى: ﴿أهذا الذي بعث الله رسولاً﴾ [الفرقان: ٤١]، ويحتمله وما قبله قراءة: ﴿من فرعون﴾ [الدخان: ٣١].
السابع والعشرون: الاكتفاء، نحو قوله تعالى: ﴿أليس في جهنم مثوى للمتكبرين﴾ [الزمر: ٦٠].
الثامن والعشرون: / الاستبعاد، نحو قوله تعالى: ﴿أنى لهم الذكرى﴾ [الفجر: ٢٣].
التاسع والعشرون: الإيناس، نحو قوله تعالى: ﴿وما تلك بيمينك يا موسى (١٧)﴾ [طه: ١٧].
الثلاثون: التهكم والاستهزاء، نحو قوله تعالى: ﴿أصلوتك تأمرك﴾ [هود: ٨٧]، وقوله تعالى: ﴿ألا تأكلون ما لكم لا تنطقون (٩٢)﴾ [الصافات: ٩١، ٩٢].
الحادي والثلاثون: التأكيد لما سبق من معنى إرادة الاستفهام قبله كقوله تعالى: ﴿أفمن حق عليه كلمة العذاب أفأنت تنقذ من في النار (١٩)﴾ [الزمر: ١٩]،