(خلق) آدم.
وفي المستدرك مسندة إلى أبي هريرة قال: اختتن إبراهيم بعد عشرين ومائة سنة بالقدوم، ثم عاش بعد ذلك ثمانين سنة.
وحكى النواوي وغيره: أنه عاش مائة وخمساً وسبعين سنة.
وقال الواقدي: يقول الله تعالى: (وقروناً بين ذلك كثيراً) (الفرقان: ٣٨) فكان بين نوح وآدم (عشرة قرون) وبينه وبين إبراهيك عشرة قرون، قولد إبراهيم خليل الرحمن على رأس ألفي سنة من خلق آدم. وهو أبو أكثر الأنبياء عليهم السلام، وهو المخصوص بالكرامة العظيمة والمناقب الحسنة، وهو